The smart Trick of تقنية التعرف على الوجه That Nobody is Discussing
The smart Trick of تقنية التعرف على الوجه That Nobody is Discussing
Blog Article
عندما يعمل نظام التعرف على الوجه على النحو المنشود، يتم تحسين الأمان وتجربة المستخدم. ولكن عندما لا يحدث ذلك، تتأثر تجربة المستخدم ويتعرض الأشخاص للخطر.
في السنوات القليلة الماضية، ظهرت زيادة كبيرة في استخدام تكنولوجيا التعرف على الوجوه وكشفها وتحليلها. من المرجح أن أكثرها ألفة بالنسبة للعامة هي أنظمة التعرف على الوجوه، مثل نظام اقتراح الإشارات على الصور في فيسبوك، ونظام أپل آي دي الذي يستطيع التعرف على أشخاص محددين، أما أنظمة الكشف فهي تحدد وجود الوجه بشكل عام، وتقوم أنظمة التحليل بمحاولة تجديد بعض الصفات مثل الجنس والعرق، وتستخدم جميع هذه الأنظمة حالياً لأهداف مختلفة، بدءاً من التوظيف والبيع بالتجزئة وصولاً إلى الحماية والمراقبة.
تكمن أهمية تقنية التعرف على الوجه بشكل رئيسي في الأنظمة الأمنية وأنظمة الحماية وحاليا تستخدم في الهواتف الذكية في عمليات القفل وكلمات المرور.
"كنت أبكي وأبكي طوال طريقي إلى المنزل، وفكرت: "هل ستعود حياتي كما كانت؟ سيُنظر إليَّ على أنني لصة، في حين أنني لم أسرق قط".
تتضمن الخطوة الثانية استخراج ميزات فريدة من الصورة الملتقطة ، مثل المسافة بين العينين والأنف والفم وهياكل الوجه الأخرى.
يستطيع الأفراد مصادقة المعاملات بمجرد النظر إلى هواتفهم أو أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم بدلاً من استخدام كلمات مرور لمرة واحدة أو التحقق من خطوتين. تعدّ تقنية التعرّف على الوجه أكثر التقنيات أمانًا نظرًا لأنها لا تستخدم كلمات مرور، وبالتالي لا يمكن نور الامارات اختراقها.
وقد أطلق الفريق مع البحث مجموعة بيانات جديدة تتضمن مليون صورة لوجوه مصنفة حسب هذه المقاييس الجديدة.
"الأونروا": الأردن هو الأكثر إدراكاً لخطورة التحديات التي تواجه الوكالة
يمكن أن يؤدي عدم الامتثال إلى عواقب قانونية وإلحاق الضرر بسمعة المنظمة.
يمكن استخدام النظام لتسجيل مواقع الإحداثيات يدويًا لميزات الوجه المختلفة بما في ذلك العينين والأنف وخط الشعر والفم.
ويعتمد نظام التعرّف على الوجه في عمله على عدد أقل من نقاط الاتصال مقارنةً بإدخال كلمات المرور أو أرقام التعريف الشخصية. وهو يتوافق مع المصادقة المتعددة العوامل لإتاحة خطوة تحقّق أمني إضافية.
تستخدم الكثير من المؤسسات والشركات التعرف على الوجوه لأغراض مختلفة. تستخدم الحكومات في جميع أنحاء العالم أنظمة التعرف على الوجه في المطارات لمراقبة الأشخاص القادمين إلى بلادهم.
لا يتطلب النظام عناصر استهلاكية مثل الورق أو الحبر ، ويمكن أن يعمل بشكل مستمر دون أي تكلفة إضافية.
تستخدم أنظمة التعرّف على الوجوه البشرية أنماط رياضيات فريدة لتخزين البيانات الحيوية. وبالتالي، فهي إحدى أكثر طرق تحديد الهوية أمانًا وفعالية في تكنولوجيا المقاييس الحيوية. يمكن جعل بيانات الوجه مجهولة المصدر والحفاظ على خصوصيتها بهدف تقليل مخاطر الوصول غير المصرح به.